• من أَقوال الشَّهِيد الجلالي: علينا التَّمسكُ بِالتَّكليف الشَّرْعِيّ, وَأَمَّا النَّتِيجَةُ فموكولة إِلَى اللّه تَعَالَى.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: رَقَبتَي فِدَاءٌ لَديني وَمَذْهَبِي وَعَقِيدَتي.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: يَجِبُ الحِفَاظ عَلَى مظاهِرِ الدِّينِ, فَلَا يَنْبَغِي التَّجَاهُرُ بِالأَكْلِ فِي نَهَارِ رَمَضَانَ حَتَّى لَذَوِي الأَعْذَار.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: لَا يَنْبَغِي التَّهَاوُنُ وَالتَّنَازُلُ عَنْ العَقِيدَةِ فِيمَا أَصْبَحَ شِعَارًا لِلمَذْهَبِ, فلاتحذفوا (العليّ) مِنْ صَدَقَ الله العَلِيُّ العَظِيمُ.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: لَا يَكْفِي أَنْ يَكُونَ العَمَل صَالِحًا مَا لَمْ تَكُن النِّيَّةُ صَالِحَةَ, فَمَنْ صَلحت نِيَّتَهُ صَلح عَمَله.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: الإِيمَانُ بِاللهِ وَالوَلَاءُ للعترة هو السراطُ المُسْتَقِيم.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: طَلَب العِلْمِ كَمَال ٌفِي الدُّنْيَا والدّين.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: يَجِبُ عَلَى كُلٍّ مؤمن ان يَعْمَل بِوَاجِبِهِ الشَّرْعِيِّ إِزَاءَ خَالِقِهِ تَعَالَى وَإِزَاءَ دِينِهِ وَعَقِيدته فلاينبغي التَّقْصِيرُ إِذَا قَصر الآخَرون وَلَا يَنْبَغِي القُعُودُ إِذَا قَعَدَ الآخَرُون.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: تمسّكوا بِعُلَمَاءِ الدِّينِ فإنّهُمْ حُمَاةُ الشَّرِيعَةِ وَحُرَّاسُ العَقِيدَةِ.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: رَجُلُ الدِّينِ عَلَيْهِ أَنْ يَبِيعَ نَفْسَهُ لِلهِ تَعَالَى وَلَكِن بِصُورَةِ البَائِعِ المُتَجَوِّلِ, يَكُون فِي المَكَانِ الَّذِي تُمس الحَاجة إِلَيْه.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا الشَّهَادَة فِي سَبِيلِ إِعْلَاءِ كَلِمَتِكِ لِنَسْقِي مِنْ كَأْسِ رَسُولِ اللهِ صلّي الله عليه و آله و سلّم شُرْبَةً لانضمأ بَعْدَهَا أَبَدا.
  • مِنْ أَقْوَالِ الشَّهِيدِ الجلالي: كُلُّ مُعَامَلَةٍ قَابِلَةٌ لِلرِّبْحِ وَالخَسَارَةِ الّا المُعَامَلَة مَعَ اللّه تَعَالَي فانّها تِجَارَةٌ لَنْ تَبُور.

جدّ الشهيد الجلالي لأبيه السيد علي السبزواري

ولد في كربلاء المقدّسة ١٢٩٠ هـ، وترعرع فيها، ثم دخل الكتاتيب، ثم انضمّ إلى حلقات الحوزة العلميّة، ثمّ سافر إلى كشمير لمهمّة التبليغ وصلة الأرحام الذين لازالوا بها من الأسرة، وعاد منها إلى كربلاء المقدّسة وتزوّج بها، وبعد ذلك هاجر إلى سامراء للدراسة في حوزة الإمام الشيرازيّ، ولازمه إلى أن انتقل الإمام الشيرازيّ إلى كربلاء سنة ١٣٣٦ هـ فعاد معه، واستقرّ مدرّساً للحوزة وإماماً للحرم الحسينيّ، إلى أن وافاه الأجل المحتوم في كربلاء في ٧ / ج١ / ١٣٦٧ هـ ودفن في الطرف الجنوبيّ من الصحن الحسينيّ، أمام الكشوانيّة الواقعة في الركن الغربيّ- الجنوبيّ، مقابل غرفة الكليدار.
يقول آية الله الحجّة الشيخ آقا بزرگ الطهراني(قدس سره) في ترجمته: هو السيّد عليّ بن السيّد قاسم بن السيّد مير وزير آل جلال الدين الحسينيّ الحائريّ، عالمٌ تقيٌّ وفاضلٌ بارعٌ من أُسرة شريفة، ظهر فيها رجال فضل وتقى، وتصدّوا لخدمة الدين والإرشاد، وقاموا بأداء وظائف الشرع وترويج الشعائر [٢].
وللسيّد مؤلّفات مذكورة في السيرة[٣].


[١]- ذكرى آية الله الجلالي.
[٢]- ذكرى آية الله الجلالي ص ٢٠ نقلاً عن طبقات أعلام الشيعة المجلد الرابع ص ١٥٠٠.
[٣]- ذكرى آية الله الجلالي ص ٢٠.

الصلاة القادمة بتوقیت النجف الاشرف

اتصل بنا

إذا كنت مهتمًا بالاتصال بنا ، فيمكنك الاختيار من النموذج أدناه وطرح سؤالك.
يمكنك أيضا الاتصال بأرقام الاتصال المدرجة.
  • عنوان المکتب
    العراق ، النجف الاشرف، شارع الامام زين العابدين عليه السلام، خلف فندق قصر الدر، زقاق صفوة، حسينيه الشهيد الجلالي
  • الهاتف والفاكس
    989128539097+ - 989356642749+